كشف الدكتور الدكتور محمد الباز، إن كتابه «كشك وعدوية.. أيام الوعظ والسلطنة» يجمع بين شخصين ظهرا في توقيت واحد بظروف مشابهة، يمثلان أهم الظواهر في فترة السبعينات والستينات، ولكن أحدهما من محافظة المنيا أحمد عدوية؛ والآخر من محافظة البحيرة الشيخ كشك.
وأضاف الباز خلال كلمته بندوة مناقشة كتاب «كشك وعدوية.. أيام الوعظ والسلطنة» أنه كان يرى أن الشيخ كشك صانع فتنه، وكان صانع جثث الإخوان المسلمين، وكان سببا في التغرير بالشباب للانضمام إلى جماعة الإخوان المسلمين.
وأوضح الباز أن عدوية وكشك “يغنيان” لكن عدوية كان أصدق من كشك، وعدوية لم يكن له شكل يؤهله أن يصبح نجما.
تحرير: هدى عسكر