على مدار ثلاثة عقود، يحرص «مصطفى أبو عرب» على حضور فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب، ويتنقل معه من مكان إلى آخر، بداية من مركز الجزيرة مقر المعرض في بدايته، مرورا بمقره الثاني في مدينة نصر، وصولا إلى موقعه الأخير بمركز المعارض الدولي في التجمع الخامس.
في كل مرة ومع بداية كل معرض للكتاب، يأتي أبو عرب، صاحب الـ٤٩ عاما، من محافظة القليوبية، إلى القاهرة لحضور الفعاليات الفنية والثقافية، وإقتناء العشرات من الكتب الفكرية والتاريخية، والأعمال الروائية.
وقال أبو عرب، إنه تخرج من كليه آداب قسم اللغة الفرنسية، إلا أنه تحول عن مهنة التدريس، وتوجه للتنمية البشرية، معللا ذلك بأن “المدرسين كتير، وأنا مش عاوز أكون واقع، فألجأ إلى القراءة والثقافة لأتميز عن غيري، ورغم أني لم أعمل في مهنة التدريس، إلا أنني أقدم محاضرات مجانا منذ عام ٢٠١١ لإفادة الغير”.
“المعرض حياة”.. هكذا قال أبو عرب في حديثه عن المعرض، موضحا أن العام الحالي هي الزيارة الـ٣١ له، وكشف العديد من الذكريات على مدار العقود التي قضاها بالمعرض منذ طفولته وحتى الآن.
وأوضح أنه منذ الثمانينات كان يدخر مصروفه الشخصي لشراء الكتب، لافتا إلى أن شراء الكتب ليس فقط هدفه الأساسي لزيارة المعرض، فهو يأتي للتعرف على العناوين الجديدة ومختلف الثقافات والجنسيات، وهو استطاع تحقيقه على مدار السنوات الماضية، وأشار إلى أنه كون العديد من الصداقات من مختلف الجنسيات، كما تبادل العديد من الأفكار.
وعن أفضل عام للمعرض، قال “أحلى سنة لسه مشوفتهاش، لأن كل اللي جاي أحلى، وأنا بحب الحياة”، موضحا أن أفضل كتاب حصل عليه هو كتاب “يوم مشهود” للدكتور أيمن العدوم، حيث له انطباع فكري وأدب رفيع.
في كل مرة ومع بداية كل معرض للكتاب، يأتي أبو عرب، صاحب الـ٤٩ عاما، من محافظة القليوبية، إلى القاهرة لحضور الفعاليات الفنية والثقافية، وإقتناء العشرات من الكتب الفكرية والتاريخية، والأعمال الروائية.
وقال أبو عرب، إنه تخرج من كليه آداب قسم اللغة الفرنسية، إلا أنه تحول عن مهنة التدريس، وتوجه للتنمية البشرية، معللا ذلك بأن “المدرسين كتير، وأنا مش عاوز أكون واقع، فألجأ إلى القراءة والثقافة لأتميز عن غيري، ورغم أني لم أعمل في مهنة التدريس، إلا أنني أقدم محاضرات مجانا منذ عام ٢٠١١ لإفادة الغير”.
“المعرض حياة”.. هكذا قال أبو عرب في حديثه عن المعرض، موضحا أن العام الحالي هي الزيارة الـ٣١ له، وكشف العديد من الذكريات على مدار العقود التي قضاها بالمعرض منذ طفولته وحتى الآن.
وأوضح أنه منذ الثمانينات كان يدخر مصروفه الشخصي لشراء الكتب، لافتا إلى أن شراء الكتب ليس فقط هدفه الأساسي لزيارة المعرض، فهو يأتي للتعرف على العناوين الجديدة ومختلف الثقافات والجنسيات، وهو استطاع تحقيقه على مدار السنوات الماضية، وأشار إلى أنه كون العديد من الصداقات من مختلف الجنسيات، كما تبادل العديد من الأفكار.
وعن أفضل عام للمعرض، قال “أحلى سنة لسه مشوفتهاش، لأن كل اللي جاي أحلى، وأنا بحب الحياة”، موضحا أن أفضل كتاب حصل عليه هو كتاب “يوم مشهود” للدكتور أيمن العدوم، حيث له انطباع فكري وأدب رفيع.
كتب: جمال عاشور
الكتاب 50+1