استضافت قاعة ضيف الشرف في معرض القاهرة الدولي للكتاب، ندوة لمناقشة رواية “المدينة الخاوية”، الصادرة عن دار العربي للنشر، وبحضور كاتبها جاري ريموند ومترجمها جاي ريموند، وإدارة إيزيس عاشور، بينما غاب عنها الكاتب والصحفي الشاب محمد حسن خليفة، والذي انتقل عن عالمنا على بعد خطوات من القاعة، قبل أيام.
وبدلا من افتتاحه الندوة بنفسه، افتتح الحضور المناقشة بالوقوف دقيقة حداد على روحه، معبرين عن صدمتهم من الخبر.
وكان “خليفة” قد كتب على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قبل وفاته بأيام، دعوة لحضور الندوة التي سيناقشها، معبرا عن فرحته بهذه الفرصة، ولكنه رحل عن عالمنا أثناء زيارته للمعرض في ثاني أيامه.
الرواية الصادرة حديثا عن دار العربي، مترجمة عن الإنجليزية، عنوانها الأجنبي “الأيتام الذهبيون”، وتدور حول حضور بطل الرواية لجنازة معلمه الرسام في قبرص، وأثناء رحلته يقابل رجل أعمال ثري يطلب منه رسم أحلامه بمقابل مادي كبير، وتتابع الأحداث وتتكشّف المفاجآت للبطل.
وعبر “ريموند” الروائي والمذيع والصحفي بمجلة ويلز للفنون، عن سعادته بالمشاركة في فعاليات المعرض، وأشار إلى أنه لم يكن يتوقع ترجمة روايته للعربية وأن يكون لها هذا الصدى، وأكد أنه تشجع على كتابة رواياته بعد ذلك وترجمتها.
وبدلا من افتتاحه الندوة بنفسه، افتتح الحضور المناقشة بالوقوف دقيقة حداد على روحه، معبرين عن صدمتهم من الخبر.
وكان “خليفة” قد كتب على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قبل وفاته بأيام، دعوة لحضور الندوة التي سيناقشها، معبرا عن فرحته بهذه الفرصة، ولكنه رحل عن عالمنا أثناء زيارته للمعرض في ثاني أيامه.
الرواية الصادرة حديثا عن دار العربي، مترجمة عن الإنجليزية، عنوانها الأجنبي “الأيتام الذهبيون”، وتدور حول حضور بطل الرواية لجنازة معلمه الرسام في قبرص، وأثناء رحلته يقابل رجل أعمال ثري يطلب منه رسم أحلامه بمقابل مادي كبير، وتتابع الأحداث وتتكشّف المفاجآت للبطل.
وعبر “ريموند” الروائي والمذيع والصحفي بمجلة ويلز للفنون، عن سعادته بالمشاركة في فعاليات المعرض، وأشار إلى أنه لم يكن يتوقع ترجمة روايته للعربية وأن يكون لها هذا الصدى، وأكد أنه تشجع على كتابة رواياته بعد ذلك وترجمتها.
كتبت: ابتسام أبو الدهب
الكتاب 50+1