احتفت مجلة “فنون” الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، في عددها الأخير الصادر يناير 2020 بضيف شرف الدورة 51 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، حيث خصصت العدد ليكون عن دولة السنغال.
وتضمن العدد ويشمل أكثر من 30 مقالا لنخبة من الكتاب والنقاد والفنانين، عن الفنون والثقافية السنغالية، وتأثيرها في المجتمع المحلي وعلى المستوى الإقليمي والدولي، من خلال الآداب والسينما والمسرح والفن التشكيلي والموسيقى والرقص وكافة فروع الإبداع.
وقدمت “فنون” في عددها التذكاري ترجمات عربية جديدة لقصائد الشاعر الرئيس “سنجور” أحد أبرز كتاب السنغال، بالإضافة لجولة شاملة في عالم مبدعي السنغال في مختلف المجالات الفنية.
وكتب رئيس تحرير “فنون” د.حاتم حافظ افتتاحية العدد، تحت عنوان “إرث الاستعمار في قارتنا”، وتضمن باب “سكرين” مقال “رحلة حوالة مالية في قلب السنغال” لمحمد عادل، و”صراع المهمشين ضد الآخر دائما والذات أحيانا في السينما السنغالية” للناقد محمد سيد عبد الرحيم، بالإضافة إلى مقال عن أول فيلم في تاريخ السينما الإفريقية، ومقالات عن أبرز محطات السينما وصناعها، وإلى أبواب المسرح وتشكيل وعمارة ورقص وباب الأدب والذين تضمنوا موضوعات عن المسرح السنغالي والموضة على الطريقة السنغالية .
رحلة خاصة إلى العاصمة السنغالية كتبها “مصطفى طاهر”، تحت عنوان “هنا داكار.. المدينة الملونة حاربت العبودية لتعانق سحر الأطلنطي”، ويحكى عبد الله شاهر حكايات مثيرة عن عالم الإيقاعات السنغالية، بينما يعرض باب “موسيقى” شجرة العائلة الموسيقية السنغالية، مع رمز صبري، وتكتب “زيزي شوشة” عن الجاز السنغالي “موسيقى التحرر والأرض الملونة”، وتقدم مروة حافظ نظرة على محطات حياة المطرب الذي أضاء إفريقيا “إيكون”، بينما يكتب “أحمد عبيدة عن “مامادو ديوب” الرجل الذي طور موسيقى إفريقيا.
وكتب الدكتور أنور مغيث، رئيس المركز القومي للترجمة، عن تجليات الإبداع السنغالي عند سنجور وشيخ أنتا ديوب، وتكنب الشاعرة الجزائرية د.حنين عمر عن “سؤال الهوية في الشعر السنغالي”، بينما يقدم عز الدين حافظ قراءة للأصول الزنجية في الحضارة المصرية، وتكتب نورا ناجي عن الثقافة الشعبية في السنغال، وتقدم حنين عمر “الأنا والأخر” في الرواية السنغالية”.
وتضمن العدد ويشمل أكثر من 30 مقالا لنخبة من الكتاب والنقاد والفنانين، عن الفنون والثقافية السنغالية، وتأثيرها في المجتمع المحلي وعلى المستوى الإقليمي والدولي، من خلال الآداب والسينما والمسرح والفن التشكيلي والموسيقى والرقص وكافة فروع الإبداع.
وقدمت “فنون” في عددها التذكاري ترجمات عربية جديدة لقصائد الشاعر الرئيس “سنجور” أحد أبرز كتاب السنغال، بالإضافة لجولة شاملة في عالم مبدعي السنغال في مختلف المجالات الفنية.
وكتب رئيس تحرير “فنون” د.حاتم حافظ افتتاحية العدد، تحت عنوان “إرث الاستعمار في قارتنا”، وتضمن باب “سكرين” مقال “رحلة حوالة مالية في قلب السنغال” لمحمد عادل، و”صراع المهمشين ضد الآخر دائما والذات أحيانا في السينما السنغالية” للناقد محمد سيد عبد الرحيم، بالإضافة إلى مقال عن أول فيلم في تاريخ السينما الإفريقية، ومقالات عن أبرز محطات السينما وصناعها، وإلى أبواب المسرح وتشكيل وعمارة ورقص وباب الأدب والذين تضمنوا موضوعات عن المسرح السنغالي والموضة على الطريقة السنغالية .
رحلة خاصة إلى العاصمة السنغالية كتبها “مصطفى طاهر”، تحت عنوان “هنا داكار.. المدينة الملونة حاربت العبودية لتعانق سحر الأطلنطي”، ويحكى عبد الله شاهر حكايات مثيرة عن عالم الإيقاعات السنغالية، بينما يعرض باب “موسيقى” شجرة العائلة الموسيقية السنغالية، مع رمز صبري، وتكتب “زيزي شوشة” عن الجاز السنغالي “موسيقى التحرر والأرض الملونة”، وتقدم مروة حافظ نظرة على محطات حياة المطرب الذي أضاء إفريقيا “إيكون”، بينما يكتب “أحمد عبيدة عن “مامادو ديوب” الرجل الذي طور موسيقى إفريقيا.
وكتب الدكتور أنور مغيث، رئيس المركز القومي للترجمة، عن تجليات الإبداع السنغالي عند سنجور وشيخ أنتا ديوب، وتكنب الشاعرة الجزائرية د.حنين عمر عن “سؤال الهوية في الشعر السنغالي”، بينما يقدم عز الدين حافظ قراءة للأصول الزنجية في الحضارة المصرية، وتكتب نورا ناجي عن الثقافة الشعبية في السنغال، وتقدم حنين عمر “الأنا والأخر” في الرواية السنغالية”.
كتبت: أميرة دكروري
الكتاب 50+1