إحتفاءً باليوم الوطني (91)
أردت بوصفي باحثًا في جماليات الطِّيب( العطر ) ، أن يكون هناك عطرًا نادر التكوين ، من مصادر بحثية لمراجعٍ تحدثت وذكرت الطِّيب الذي عُرف هنا ، من دارة الملك عبدالعزيز ومؤسسة الملك فيصل للبحوثِ والدراسات الإسلامية، وعددًا من الأبحاث المطبوعةِ والمجلاتِ المُحكمة والأدب والمرويات التراثية الشعبية ،
الإرث السعودي المُتمثل في العطور الطبيعية التي عُرفت في المملكة العربية السعودية منذ توحيدها وما تمثله العادات والتقاليد والمناسبات الرسمية والأعياد والأفراح ،
توصلت بفضل من الله إلى :
هذا الطيب Saudi Heritage مُستخلص بحثيٍ نادرٍ يؤكد الأصالة بهذه المناسبة الغالية اليوم الوطني ،
العطر ليس معمول للتجارة بقدر ماهو نتاج توثيقي يتماهى مع تقديري للوطن ، وقد تم عمل منه فقط (91) زجاجة ، ليجد المُهتم بالطيب والروائح المميزة ،
كُل عامٍ والوطن بخير واستقرارٍ وشموخٍ يليق بالمملكة العربية السعودية قبلة المسلمين ومهد الحرمين الشريفين .
إبراهيم الجريفاني
شاعر وأديب
باحث في جماليات الطِّيب وأصالته